من مواليد 23 مارس 1920 بسلا
محام
– يعد من الشباب الذين وقعوا وثيقة الاستقلال 11 يناير 1944.
– من المؤسسين لحزب الاستقلال 29 يناير 1944.
– خبر معتقلات سلا والعاذر والدار البيضاء قضى بها 18 شهرا
– شغل منصب مدير لحزب الاستقلال سنة 1945 عن عمر 25 سنة .
– عبد الرحيم يمثل الحركة الوطنية بفرنسا .
– أعاد صياغة البلاغ المشترك المغربي – الفرنسي الذي لم يكن يشير صراحة الى الالغاء الضمني لمعاهدة الحماية في 16-11-1955.
– تم سجنه بالسجن أغلبية بالدار البيضاء سنة 1953 مع كل من الحنصالي واسميحة .
– من مؤسسي الاتحاد المغربي للشغل 20 مارس 1955.
– كان عضوا فعالا في مفاوضات ايكس ليبان غشت 1955
– قدم التقرير السياسي أثناء انعقاد المؤتمر الاستثنائي لحزب الاستقلال 2 دجنبر 1955 بالرباط .
– عبد الرحيم بوعبيد حاضرا في المفاوضات الفرنسية المغربية الفرنسية الرسمية من أجل الاستقلال فبراير 1956 .
– تولى منصب أول سفير للمغرب بباريس كما شغل في الآن نفسه وزير دولة ماي 1956.
– أول سفير يسحب من فرنسا احتجاجا على اختطاف الطيران الحربي الفرنسي الطائرة التي كانت تقل زعماء الثورة الجزائرية .
– عبد الرحيم بوعبيد في منصب وزير الاقتصاد الوطني والمالية في حكومة مبارك البكاي الثانية في أكتوبر 1956 .
– قدم استقالته من حكومة احمد بلا فريج في 22 نونبر 1958.
– تحمل مسؤولية وزير الاقتصاد ونائب رئيس الحكومة في حكومة عبد الله إبراهيم في 24 دجنبر 1958.
– المشرف على تحضير التصميم الخماسي الأول للتحرير الاقتصادي 12 فبراير 1958 .
– عارض مشروع الدستور الأول كان يرى انه من الضرورة إعداده من طرف مجلس استشاري منتخب .
– قدم تقريرا هاما أثناء المؤتمر الوطني الثاني للاتحاد الوطني للقوات الشعبية في 26 ماي 1962.
– انتخب في أول برلمان في المغرب في 17 ماي 1963عن مدينة القنيطرة .
– مهندس الكتلة الوطنية 1967
– انتخب أول كاتب أول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أثناء المؤتمر الاستثنائي 10 يناير 1975
– عبد الرحيم بوعبيد كاتبا أولا للحزب المؤتمر الوطني الثالث 1978.
– بلاغ المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بتاريخ 1981 يحدد موقفه من قضية الصحراء المغربية إثر قرار ت نيروبي
– اعتقل بمعية أعضاء المكتب السياسي محمد اليازغي – محمد الحبابي – محمد منصور – محمد الحبيب الفرقاني في 7 شتمبر 1981.
– عين وزير دولة في حكومة الوحدة الوطنية في 19 غشت 1984.
– عبد الرحيم بوعبيد قدم استقالته من منصب وزير دولة من على منصة المؤتمر الوطني الرابع لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ابريل 1984.
– استمر كاتبا أولا للحزب .
– انتخبته مدينة المحمدية نائبا عنها في البرلمان في شتنبر 1984.
– عبد الرحيم بوعبيد يستمر في قيادة حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أثناء المؤتمر الوطني الخامس للحزب 1989.
– ناضل عبد الرحيم بوعبيد من اجل التنسيق والتعاون بين فصائل المعارضة الوطنية في المغرب وحقق ذلك على ارض الواقع من خلال مناقشة ملتمس الرقابة ضد الحكومة في ماي 1990
– توجيه مذكرة إلى الملك الحسن الثاني بمعية امحمد بوستة في 9 أكتوبر 1991.
– حضر آخر اجتماع اللجنة المركزية وألقى كلمة موجزة بمثابة وصية في 9 نونبر 1991