دخل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية استحقاقات 7 أكتوبر 2016، ببرنامج شامل وقادر على مواكبة التحولات العميقة للمجتمع المغربي في كافة مجاله الترابي على مستوى الجهات والأقاليم.
ويرصد هذا البرنامج كافة الاختلالات، ووضع بدائل لمعالجتها بتقديم الأجوبة الدقيقة حول كيفية الخروج منها في إطار قوانين تنظيمية فاعلة وإيجابية لمفهوم الجهوية الموسعة التي جاء بها دستور 2011، وتمكين هذه الجهات من الاضطلاع باختصاصاتها كي تكون جهاتا متكافئة ومتضامنة.
من هذا المنطلق، يخوض مرشحو جهة طنجة تطوان الحسيمة، حملتهم الانتخابية بوعي عميق بالآمال التي يعلقها الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية من قلب المجتمع لتبوأ مراكز القرار الوطنية التشريعي من أجل ديمقراطية مجالية بقوانين مصاحبة تستدعي نخبا سياسية كفئة قادرة على انتزاع هذه القوانين والإعمال بها للنهوض بالجهوية الموسعة ديمقراطيا وتنمويا.
وهي الجهة، التي تضم أقاليم: الحسيمة، المضيق – الفنيدق، العرائش، الفحص أنجرة، تطوان، شفشاون، طنجة أصيلة، وزان يرشح فيها الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، خيرة أبنائه الحاملين لمشروع اشتراكي، والتواقين إلى البناء الديمقراطي التنموي بالنفس الاشتراكي.
من هذا المنطلق رشح الاتحاد الإخوة: عن دائرة الحسيمة عبد الحق أمغار، عن دائرة المضيق الفنيدق محمد أشبون، عن دائرة العرائش مشيج القرقري، عن دائرة الفحص انجرة احمد النعيمي الادريسي، عن دائرة تطوان محمد الملاحي، عن دائرة شفشاون عبد لله زرغيل، عن دائرة طنجة أصيلة احمد يحيى، عن دائرة وزان محمد احويط.

يخوض مرشحو جهة طنجة تطوان الحسيمة حملتهم الانتخابية بوعي عميق بالآمال التي يعلقها الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية من قلب المجتمع لبلوغ مراكز القرار التشريعي؛ من أجل ديمقراطية مجالية بقوانين مصاحبة تستدعي نخبا سياسية ذات كفاءة؛ قادرة على انتزاع هذه القوانين والعمل بها للنهوض بالجهوية الموسعة ديمقراطيا وتنمويا

تعليقات الزوار ( 0 )

مواضيع ذات صلة

من مقترحات تعديلات المعارضة الاتحادية إعفاء جمعيات المجتمع المدني 

يوسف إيدي لرئيس الحكومة: «أين نحن من الاكتفاء الصناعي؟»

حفل تسليم شهادات نهاية الدورة التدريبية بتعاون مع مؤسسة فريدريك إيبرت التابعة للحزب الاجتماعي الديمقراطي الألماني

في البيان العام للمجلس الوطني للشبيبة الاتحادية