اختتمت مساء أمس الأحد بفندق فرح بمدينة الرباط أشغال البرنامج التكويني المنظم بشراكة مع الشبيبة الاتحادية ومؤسسة فريدريش إيبرت، بحضور الكاتب الأول للحزب الأستاذ إدريس لشكر، وممثلة المؤسسة الألمانية فريدريش إيبرت بالمغرب السيدة سيجا ستوريس، والأخت فتيحة سداس عضو المكتب السياسي وعضو الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، والأخ مصطفى عجاب عضو المكتب السياسي وعضو مجلس هيئة المحامين بتطوان، والكاتب العام للشبيبة الاتحادية الأخ عبد لله الصيبري، والأخ عبد اللطيف شنطيط الكاتب الإقليمي للحزب بالرباط، والأخت عائشة الكرجي الكاتبة الإقليمية للحزب بالديار الاسبانية.
يأتي هذا في إطار مشروع “لننخرط من أجل تقوية تواجد النساء في الحقل السياسي بالمغرب وبنين” وعرف هذا الحفل الختامي الذي تم من خلاله تقديم كتاب خاص ببرنامج المصاحبة لفائدة السياسيات الشابات وتوزيع شواهد التدريب و المشاركة على المسفيدات من هذا البرنامج التكويني الذي امتدت أشغاله ما يقارب الثلاث سنوات، ويندرج هذا البرنامج التكويني في إطار علاقات التعاون التي تجمع بين الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ومؤسسة فريدريش إبيرت من أجل إرساء قواعد لتبادل الخبرات والتجارب المتعلقة بالعمل السياسي، ومن بين توصيات هذا البرنامج التكويني ضرورة التطوير الديمقراطي والمؤسساتي بما يمكن من تقوية تأثير النساء في الحياة السياسية، والرفع من حجم تمثيليتهن السياسية، وضمان مشاركتهن في التدبير العمومي واتخاد القرارات السياسية، .والاشتغال على العامل الثقافي والبيئي في تعزيز وضعية النساء داخل المجتمع، وتمكينهن من موقع ريادي في عملية التحديث والتقدم بما يمكن من تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
يأتي هذا في إطار مشروع “لننخرط من أجل تقوية تواجد النساء في الحقل السياسي بالمغرب وبنين” وعرف هذا الحفل الختامي الذي تم من خلاله تقديم كتاب خاص ببرنامج المصاحبة لفائدة السياسيات الشابات وتوزيع شواهد التدريب و المشاركة على المسفيدات من هذا البرنامج التكويني الذي امتدت أشغاله ما يقارب الثلاث سنوات، ويندرج هذا البرنامج التكويني في إطار علاقات التعاون التي تجمع بين الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ومؤسسة فريدريش إبيرت من أجل إرساء قواعد لتبادل الخبرات والتجارب المتعلقة بالعمل السياسي، ومن بين توصيات هذا البرنامج التكويني ضرورة التطوير الديمقراطي والمؤسساتي بما يمكن من تقوية تأثير النساء في الحياة السياسية، والرفع من حجم تمثيليتهن السياسية، وضمان مشاركتهن في التدبير العمومي واتخاد القرارات السياسية، .والاشتغال على العامل الثقافي والبيئي في تعزيز وضعية النساء داخل المجتمع، وتمكينهن من موقع ريادي في عملية التحديث والتقدم بما يمكن من تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
تعليقات الزوار ( 0 )